بعد اعتقال القادة العسكريين والميدانيين ضمن صفوف هيئة الجولاني بتهمة العمالة والخيانة ووصفوهم مرتدين بعد سلخ جلودهم بالسجون وتهديدهم بأعراضهم ومنعهم من الصلاة مع الشبح وصعق الكهرباء حدث صدع وزلزال داخل هيئة الجولاني وخروج عدة شهادات عن التعذيب
عجز الشرعي العام عبد الرحيم عطون والشرعي مظهر لويس عن ترقيع هذا الصدع فتدخلت شخصيات مشهود لها الخيانة والتبعية للمخابرات مثل أبو محمود الفلسطيني المقيم في لندن بريطانيا بين العاهرات وتحت أعين أجهزة المخابرات وهو يعتبر عضو مجلس شورى عند هيئة الجولاني
أيضاً أيمن هاروش تلميذ محمود غول آغاسي أبو القعقاع السوري ضابط أمن الدولة عند النظام والذي اخترق الصفوف باسم الجهاد
الطعن بالصحابة رضوان الله عليهم
طعن أيمن هاروش بالصحابي الجليل عمر بن الخطاب وقال ( أقولها على الملأ كان عمر مخطأ في عزل خالد بن الوليد ) وهدفه ترويض القادة بأن الجولاني ولو أخطأ وانتهك عرضكم يجب إطاعته ومسامحته خوفاً على مشروع المخابرات الدولية من الإنهيار دون أي وجل للطعن بصحابة رسول الله
إرسال تعليق