الجولاني وأذرعه يحتكر النفط بالشراكة مع مع pkk
ليزيد من معاناة سكان المناطق المحررة ويزيد من ثروته، بعد دخول هيئة تحرير الشام الى مناطق ريف حلب ووصوله الى معبر الحمران، عقد الجولاني اجتماع تفاوضي مع المسؤولين عن ملف المحروقات لدى قسد، وحصل الاجتماع في سرمدا ناقشوا طرق احتكار توريد المحروقات ومنع المنافسة التجارية في السوق، وتوصلوا الى الاتفاق التالي
- ابطال العقود السابقة مع الموردين الذي كانوا يدخلون المحروقات سابقاً
- تأسيس شركة الأنوار بادارة ابو محمد مدرعات وابو عبد الله وتد القيادي في هيئة الجولاني وحصر توزيع المحروقات عبره.
- توكيل تجمع الشهباء ذراع الجولاني بفرض آتاوات على كافة التجار التي تنقل المحروقات من جرابلس باتجاه الباب واعزاز وعفرين ليكون له موارد مالية ياخدها من التجار مباشر.
- وصول المحروقات الى ادلب باسعار ارخض من ريف حلب ليظهر للمدنيين بأنه قادر تحسين الوضع المعيشي بشكل أفضل من مناطق الجيش الوطني
- تخفيض كميات المحروقات التي توزع على الأفران في مناطق درع الفرات وغصن الزيتون لاجبارهم على الشراء من تجار يبيعون باسعار أعلى لكي يرفع سعر الخبز ويزيد من التضييق على المدنيين.
تجمع الشهباء يستفيد من ملف تجارة المحروقات أكثر من 500 الف دولار ويعتبرها دعم من الجولاني ليستخدم هذه الأموال بشراء الذمم وخلق الفوضى في المناطق المحررة.
الجولاني يستفيد من عقد المحروقات أكثر من 10 مليون دولار يستخدمها في فتح المولات والمشاريع التجارية التي يجمع فيها أموال المناطق المحرر في صندوقه
تعليقات